الكمية: يجب توزيع جيست بوست بشكل مناسب وعدم الإفراط في استخدامها، حيث يمكن أن يؤدي الإفراط في استخدامها إلى تراجع تصنيف الموقع في محركات البحث.

كما يجب أن يقدّم محتوى ذو جودة عالية، يتسم بالأصالة والفائدة، وليس مجرد ترويج ذاتي. من الجيد أيضًا أن يتفاعل مع القراء من خلال الرد على التعليقات والاستفسارات، مما يعزز من تواجده الشخصي ويظهر التزامه بالجمهور.

إذا كان لديك أي أسئلة أو تعليقات أخرى، اتركها في قسم التعليقات أدناه.

قم بالترويج للجيست بوست فى السوشيال ميديا أو التواصل مع مسؤول المدونة لترويج مقالك عبر قنواتهم التسويقية.

بعد أن كتبت منشورًا رائعًا، كل ما تبقى عليك فعله هو إنشاء عنوان جذاب له.

بعد نشر المقال قم بالترويج له على وسائل التواصل الاجتماعي والرد على التعليقات إن وجدت.

وإذا قمت بنشر الكثير من مقالات الضيف فى المواقع المختلفة قد يعتبره محرك البحث أنك تريد أن تتلاعب بنتائج محركات البحث.

يتم دراسة الموقع الذي يتم نشر المقال عليه للحصول على زيارات من الروابط الخلفية الخاص بعميلنا بشكل مستمر مما يزيد موثوقية جوجل في تلك الروابط، وبالتالي ترتيب نتائج الموقع الخاص بك بشكل أفضل وأسرع.

اكتب مقالاً يثري القراء ويقدم قيمة حقيقية، وتأكد من أن المقال أصلي وغير مكرر، ويقدم معلومات جديدة أو وجهات نظر فريدة، واستخدم لغة واضحة وسهلة الفهم، واحرص على تنظيم المقال بشكل جيد باستخدام عناوين فرعية وفقرات قصيرة، حيث المقال الجيد ليس فقط مقنعاً ولكن أيضاً مفيداً للقراء ويعزز من مصداقيتك كمؤلف.

ابحث عن المواقع التى عليها معدل بحث عالِ وعليها تفاعل كبير.

يعد التعليق على أحدث منشورات مدوناتهم أو مشاركة مقالاتهم على منصاتك أو التفاعل معهم على وسائل التواصل الاجتماعي بداية جيدة.

قبل الشروع في كتابة جيست بوست، من الضروري تحديد هدفك بدقة وجمهورك المستهدف، وهل تسعى لزيادة حركة المرور إلى موقعك؟ أم ترغب في بناء علاقات مهنية قوية؟ لذا فكر في احتياجات جمهورك وما يبحثون عنه، وتأكد من أن لديك رؤية واضحة لما تريد تحقيقه، وهذه الخطوة أساسية لضمان أن المحتوى نور الإمارات الذي ستقدمه يتماشى مع أهدافك ويلبي اهتمامات الجمهور الذي تستهدفه.

إذا تم قبول ونشر مقالك، لا تنتهي العملية هنا. تفاعل مع القراء من خلال الرد على التعليقات والاستفسارات التي قد ترد على مقالتك.

تدقيق المحتوى. قم بإصلاح أي أخطاء نحوية أو أخطاء إملائية لتظهر أنك محترف.